مشوار الراحة والسعادة يبدأ من هنا |
من نحن ؟
مدونة كنوز فتيات إن شاء الرحمن سوف تكون أحد أكبر المدونات النسائية العربية التي تخاطب المرأة. ويعنى بنشر الوعي في الجوانب الشرعية والتربوية والاجتماعية والفكرية والثقافية.وما يميّزمدونة كنوز فتيات هو إنتاجه لمعظم المواد المنشورة فيه وخصوصيتها له وقيامه أسبوعياً بأعمال الترجمة المباشرة للعديد من المواد التي تهم المرأة والأسرة . تحظى المدونة برعاية مؤسسة كنوز و هي مؤسسة تعليمية دعوية تأسست عام 1433هـ ، تهدف إلى تعليم وتربية النشء على العقيدة الصافية والدعوة إلى الله.
النشأة
أنشات مدونة كنوز فتيات في ظل الإقبال المتزايد على شبكة الإنترنت لإيجاد بيئة نقية للمتصفحة العربية تعتني باهتماماتها وتتناول قضاياها. وكانت انطلاقة المدونة بتاريخ 03/12/2011 كإدارة مستقلة وسبق ذلك التاريخ مراحل من التجهيزات والإعدادات التطوير والتعريب أسهمت في تقديم عمل رائد.
أهداف المدونة:
1- رفع مستوى وعي المرأة ومخاطبتها بطريقة مبتكرة .
2- توفير وسط إعلامي للكفاءات النسائية المتميزة لمناقشة ما يستجد من قضاياها.
3- .إتاحة الفرصة للكوادر النسائية المتميزة في تنمية المجتمع
4- دعم البرامج الثقافية والتربوية في المجتمع .
5- تقديم ما يساند المرأة للقيام بمهمتها الأساسية .
تعريف عام بالموقع :
رؤية المدونة:
أن تكون المرجع الرئيس للمرأة المسلمة في جميع ما يهمُّها من معلومات ( إخبارية، تثقيفية، وتربوية ... ) .
مـهـمـة الـمـدونة:
مخاطبة الـمرأة بأسلوب عصري متجدد يغطي اهتماماتها ( الإخبارية، التثقيفية، والتربوية ... ).
الفئة الـمستهــدفة:
الفئة الـمخاطبة هي الـمرأة العربية ، وهذا يشمل الفتاة الـمراهقة والـمرأة الـمتزوجة وغير الـمتزوجة والـمرأة العاملة في غير بـيتها، ولغة المدونة هي العربية في الـمرحلة الأولى.
وختاماً:
أستودعك الله تعالى سائلاً المولى أن يحفظك ويرعاك، ويثبتنا وإياك في الحياة وعند الممات. وأن يجعل من هذه المدونة، وتك المواضيع عظة لنا ولمن جاء بعدنا .. عظة وعبرة بما أصاب أخواننا من المسلمين وأخوتنا من العقوبة والخزي في الدنيا لعلنا نمتنع من طريق مخز موحل مضن لا تحمد خاتمته ولا عاقبته.
والسعيد من وعظ بغيره .. أي من تصفح أفعال غيره فاقتدى بأحسنها وانتهى عن سيئها.
والله أسأل أن ينفع به المسلمين، وأن يجلعله خالصاً لوجهه الكريم، ويبقيه ذخراً لي يوم الدين، يوم لا ينفع مال ولا بنون إلأ من أتى الله بقلب سليم، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً، وآخر دعوانا أن الحمد الله رب العالمين وهذا أوان الشروع في المقصود، بعون الله الملك المعبود.